الرغوة الحميمية مُصممة للتنظيف اللطيف للمنطقة المهبلية الخارجية. تحتوي على بكتيريا حمض اللاكتيك لدعم بيئة مهبلية صحية.
أيضاً وللعناية الوقائية للمنطقة الحميمة الحساسة للسيدات فيجب أن تكون قيمة الرقم الهيدروجيني الطبيعي تتراوح ما بين ٣,٥ و ٤,٤ كي تكون المنطقة التناسلية الأنثوية محمية من الجراثيم المُسببة للأمراض والبكتيريا . بواسطة حمض اللاكتيك (الموجود في الرغوة الحميمية من آنغاتي) والذي يحتوي على قيمة الرقم الهيدروجيني ٣,٨ فإن البيئة المهبلية ستكون محمية بشكل طبيعي . الرغوة الحميمية من آنغاتي خالية من العطور وتحتوي على ماء الورد الطبيعي الآتي من الزراعة العضوية الخاضعة للرقابة.
هذا المنتج مناسب للاستخدام اليومي.
• تُنظف وتعتني وتقدم الوقاية
• مدعومة ببكتيريا حمض اللاكتيك
• رقيقة وناعمة ولطيفة على المنطقة الحميمة الحساسة للنساء
ضعي بخة أو بختين من الرغوة على المنطقة المهبلية من الخارج ، ثم اشطفيها جيدًا بالماء. الرغوة الحميمية مناسبة أيضاً أثناء الحيض والحمل.
تُحفظ في درجة حرارة بين ٢٠ - ٣٠ درجة مئوية.
الاستهلاك في غضون ١٢ شهرًا بعد الاستخدام الأول.
Rosa Damascena Flower Water*, Decyl Glucoside, Sodium Cocoyl Glutamate, Coco‐Glucoside, Glyceryl Oleate, Polyglyceryl‐10 Laurate, Citric Acid, Polyglyceryl‐10 Laurate, Lactobacillus Ferment, Phenethyl Alcohol, Undecan‐1‐ol, Propan‐1,3‐diol, Glycerin, Aqua, Sodium Lactate, Lactic Acid, Serine, Sorbitol, TEA‐Lactate, Urea, Sodium Chloride, Lauryl Diethylendiaminoglycine, Lauryl Aminopropylglycine, Allantoin, Alcohol Denat *aus kbA
جميع المكونات قابلة للتحلل البيولوجي بنسبة ١٠٠% . وللعلم فنحن نستخدم ماء الورد الطبيعي الأتي حصرياً من الزراعة العضوية الخاضعة للرقابة. وحسب مبادئنا وفلسفتنا التي نعمل بها ، وحرصًا على صحتكم وعلى البيئة ، فإن رغوة التنظيف خالية من : الألومنيوم والسيليكون واللدائن الدقيقة والبارابين والبارافين والفثالات ومجموعة البولي ايتيلين غليكول.
ماء الورد
منذ آلاف السنين اهتمت البشرية بماء الورد وبفوائده البالغة في الأهمية وخاصةً بما يخص العناية بالبشرة ونضارتها وتغذيتها ، وكانت الحضارات المُتعاقبة عبر التاريخ مُحقة بتقديرها لهذه المادة واعتبارها مادة أساسية في روتين الجمال الخاص . يحتوي ماء الورد على العديد من المكونات الهامة والعناصر المُغذية مثل فيتامين ب وفيتامين سي.
مع المكونات الإضافية ، يُصبح لماء الورد تأثير مُضاد للجراثيم ، ومُنظم للرطوبة ، ومُضاد للالتهابات ومُزيل للاحتقان. وبالإضافة إلى ذلك ، يمتلك خصائص تعمل على شد الجلد وتعزيز الدورة الدموية . نوظرًا لحقيقة أنه عنصر مُقاوم للبثور وللزوان وللرؤوس السوداء (أي أنه لا يسد المسام) فإنه يحظى بشعبية خاصة لاستخدامه في صناعة مُنتجات التنظيف الشخصية .
بفضل خصائصه المعادلة لدرجة الحموضة ، فإن ماء الورد مناسب لجميع أنواع البشرة ولبشرة الأطفال والبشرة الحساسة.